الله أكبر من كل كبير ومتكبر ومتجبر و ظالم وقاتل ، و نقول الله أكبر على حالنا عندما نسمع بمقتل الطفلين المختطفين في مدينة قسنطينة لأن عرش الرحمن يهتز لمقتلهما ونشعر بالأسى
*والحسرة والحزن على أحوالنا التي لا تسر والتي صار يختطف ويغتصب ويقتل فيها الأطفال دون أن يهتز عرش الدولة والمجتمع والأسرة وكل الشخصيات وجمعيات المجتمع المدني والأئمة والشيوخ ، وكل شريف في وطن يعرف أبنائه معنى الرجولة والشهامة والدفاع عن الشرف والبراءة ... الله أكبر منا جميعا واليه نشكو ضعفنا وخوفنا وجهلنا ..