كثرة الاهتمام تفقد الآخر وجيل اليوم يعشق من يتكبر عليه
وأرى المهاتفة مرتين كافية لاطمئنان عن الآخر
وكثرة الحوارات تنهي المضامين المفيدة وتجمع التافه فقط
ويجب بأن لانلح على الشخص بأن يتحدت معنا فهكذا نهجر موطن الكرامة ،ونفرض وجودنا دون قيمة مميزة
ومن اختفى فجأة فهو يستحق النسيان ولايستحق بأن نذكره ونعيش على أمل الذكريات